10 أسباب وجيهة للبدء في ممارسة الرياضة

سعادة أكثر

لا تحتاج إلى صالة رياضية لتبدأ؛ فهناك مجموعة من التمارين بدون صالة رياضية تستطيع أن تبدأ فيها اليوم.

حياة أطول

قد يتسبب الجلوس طوال اليوم في تدهور صحتك؛ فالتمرين في الواقع يحسن مستوى العمر المتوقع بقدر ما يحسنه الإقلاع عن التدخين.

إصابة أقل بالمرض

أظهرت الدراسات أن ممارسة الرياضة بشكل دوري تجعلك أقل عرضة للإصابة بنزلات البرد، كما أن الذهاب إلى الساونا بعد التمرين مطلوب بشدة للتخلص من الإرهاق.

حياة عاطفية أفضل

ستؤدي زيادة القدرة على الاحتمال إلى تحسين هذا الجزء المهم من حياتك.

المزيد من الطاقة

إذا كنت تمارس الرياضة بانتظام، فسيكون لديك المزيد من الطاقة خلال اليوم، كما يمكن أن يمنحك تمرين منتصف النهار دفعة تستمر معك حتى المساء، وحتى المشي السريع يمكن أن يكون لديه هذا التأثير.

 نوم أفضل

من المعروف أن ممارسة الرياضة وسيلة فعالة مساعدة على النوم، ويُنصح بالتخطيط لتمارينك في الصباح أو بعد الظهر؛ إذ إن ممارسة الرياضة بالقرب من وقت النوم قد تؤدي لاندفاع طاقة قد تؤثر على النوم. 

توتر أقل

سواء كنت قد مررت بيوم عصيب، أو بضعة أشهر سيئة، فيمكن للتوتر أن يكون محبطًا حقيقيًا. يقول جميع الخبراء: إن ممارسة الرياضة هي أحد أكثر الطرق فعالية للتغلب عليه؛ إذ إن الإندروفين الذي تنتجه طبيعياً أثناء التمرين يكافح التوتر، إضافة إلى ذلك، فإن استهلاكك خلال التمرين سيبعد عقلك عمّا يزعجك.

مزيد من الثقة

يمكن أن تؤدي ممارسة الرياضة بانتظام إلى تحسين لياقتك البدنية، التي يمكن أن تكون معززًا حقيقيًّا للثقة، كما يمكن أن تكون صالة الألعاب الرياضية أو فصل التمارين الرياضية منفذًا اجتماعيًّا رائعًا يساعدك على التغلب على الخجل وتكوين صداقات جديدة.

وضعية جسد أفضل

يمكن أن تسهم ممارسة تمارين البطن والظهر وبعض مجموعات العضلات الأخرى بانتظام مساهمة كبيرة في منحك وضعية جسد أفضل سواءً كنت جالسًا أو واقفًا.

تحسن الذاكرة

بعد التمرين، تشهد عادة يقظة متزايدة وقدرة على التفكير بشكل أكثر وضوحا؛ ذلك لأن عقلك يحصل على زيادة في تدفق الأكسجين وفي الطاقة، وقد أظهرت الدراسات أن ممارسة الرياضة بانتظام يمكن أن تساعدك على التعلم بشكل أفضل.

اجمع كل ما سبق، واستعد للتحول الكامل.